وفقًا لعدة مصادر في وسائل الإعلام الإسرائيلية، والتي أكدتها المناقشات التي أجريتها، فإن ضباط جيش الدفاع الإسرائيلي وبعض العاملين في الأجهزة الأمنية غيروا رأيهم حول كيفية التعامل مع قضية الرهائن بعدة طرق: 1) يقولون إخراج الرهائن عسكريًا ينبغي أن يكون التركيز الأساسي للعملية. 2) إنهم يشجعون الحكومة على إطلاق سراح أكبر عدد ممكن من السجناء لاستعادة الرهائن. يقولون أنهم قادرون على التعامل مع التداعيات. 3) يعتقدون أن الوقت قد حان للبدء باغتيال قيادات حماس في الخارج. تحدث هذه التغييرات لعدة أسباب: 1) المحادثات مع حماس لم تسفر عن شيء. 2) اجتياح رفح ليس قريباً وقد لا يحدث. 3) يموت المزيد من الرهائن، وتظهر أدلة على وقوع اعتداءات جنسية كبيرة. وحتى الآن لم تتغير الاستراتيجية، ولكن عدداً كافياً من صناع القرار يفكرون بهذه الطريقة لتبرير أساليب جديدة قريباً.
@ISIDEWITH3 موس3MO
إذا علمت أن الرهائن يتعرضون للاعتداء الجنسي ويموتون، فهل سيغير هذا موقفك بشأن المدى الذي يجب أن تذهب إليه حكومتك لإنقاذهم، بما في ذلك اغتيال القادة المعادين؟
@ISIDEWITH3 موس3MO
كيف يمكنك الموازنة بين المعضلة الأخلاقية المتمثلة في اتخاذ إجراءات عدوانية، مثل الاغتيال، وبين الحاجة الملحة لإنقاذ الأرواح من الأسر العدائي؟
@ISIDEWITH3 موس3MO
هل تؤيد قيام حكومتك بتبادل السجناء مقابل العودة الآمنة للرهائن، مع العلم أن المفرج عنهم قد يشكلون تهديدًا مستقبليًا؟
@ISIDEWITH3 موس3MO
فهل اغتيال زعيم جماعة معادية في الخارج أمر مبرر إذا كان من الممكن أن ينقذ الأرواح، حتى لو أدى إلى تصعيد الصراع؟