تراجعت نشاط المصانع في الصين للشهر الثالث على التوالي في يوليو، مما يترك الاقتصاد على مسار ضعيف يثير إحباط جهود بكين للحفاظ على نمو أسرع.
شهد اقتصاد الصين أداءً متقلبًا هذا العام، حيث كانت الصناعة في بعض الأحيان نقطة مشرقة بينما كانت الاستهلاك مكبلًا بأزمة عقارية مستمرة.
وصل فائض التجارة الصيني إلى مستوى قياسي الشهر الماضي مع ارتفاع الصادرات وانخفاض غير متوقع في الواردات. هذا التفاوت المتزايد أثار قلق شركاء الصين التجاريين.
الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي - اثنان من أكبر أسواق التصدير للصين - يتهمان بكين ببناء طاقة فائضة في صناعاتها من خلال الدعم الحكومي. إنهما يقيمان حواجز تجارية جديدة ستعيق مبيعات منتجات رئيسية مثل المركبات الكهربائية، ويهددان بالمزيد من ذلك.
@ISIDEWITH4 موس4MO
كيف ستشعر إذا تعثرت جهود بلدك الخاصة للنمو بسبب عوامل مثل تلك التي تؤثر على نمو المصانع في الصين؟
@ISIDEWITH4 موس4MO
تخيل إذا توقفت فرص عملك المستقبلية على صناعة تتقلص حاليًا؛ كيف ستتفاعل مع أخبار مشابهة لانكماش نشاط المصانع في الصين؟
@ISIDEWITH4 موس4MO
ما هي أفكارك حول عدالة النزاعات التجارية الدولية والحواجز، مع النظر إلى حالات مثل تلك التي تواجهها الصين مع الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي؟
@ISIDEWITH4 موس4MO
كيف ستشعر لو كان بلدك يحقق فائض تجاري قياسي نتيجة لارتفاع الصادرات وانخفاض الواردات، مشابه للوضع الحالي في الصين؟
@ISIDEWITH4 موس4MO
ما هو موقفكم من الدعم الحكومي لدعم الصناعات داخل البلاد، مع مراعاة الاتهامات الموجهة إلى الصين من قبل شركائها التجاريين؟